.ـ عامان كاملان مضيا وما يزال مسؤول المكتب السياسي للمنظمة الآثورية الديمقراطية قيد الاعتقال بتهمة الإرهاب!!.
ـ الإرهاب الذي يستهدفه النظام باعتقاله، ما هو إلا مواقف المنظمة ومبادئها وتطلعاتها.
ـ لقد ساء هذا النظام وجود تنظيم سياسي في الوسط المسيحي، يعارض سياساته التمييزية، مما يفقد ادعاءاته بحماية الأقليات مصداقيتها.
ـ إن هذه السياسية التي مارسها النظام اتجاه المنظمة، لم تزدنا إلا أصرارا على مواصلة النضال بالصلابة والحماس ذاته.
ـ وما تهمة الإرهاب التي ألصقها النظام بالرفيق كبرئيل، إلا إدانة جديدة للنظام نفسه، وشهادة بالإخلاص والوطنية للمنظمة ولمسؤول مكتبها السياسي.