* نحن نحتاج إلى تكثيف الجهود كي يتحسس المسيحيون والدول ذات الشأن في العالم الحر، الأوضاع المأسوية التي يعيشها مسيحيو الشرق الأوسط.
* نطلب من أبناء شعبنا أن يشعروا بخطورة المرحلة، وأن يغلبوا مصلحة هذا الشعب الأبي على أية مصلحة أخرى، طائفية كانت أم حزبية.
* يطلب من الحكومات والمراجع الإسلامية أن تتخذ موقفاً حازماً من مرتكبي العمليات الإرهابية، ليس مجرد أقوال بل بأفعال مجدية لحماية المسيحيين.