06-09-2018
– على ابناء شعبنا السرياني الآشوري في السويد المشاركة بزخم في الانتخابات.
– الكتلة الانتخابية للسريان الآشوريين في السويد مهمة ويمكن أن تكون مؤثرة إذا ما تم استثمارها سياسيا لصالح قضايا شعبنا على قاعدة التنسيق وتجاوز الخلافات الشكلية الخاضعة لتاثيرات البنى الاجتماعية التقليدية بين صفوف شعبنا.
– أحزاب اليمين المتطرف في السويد لا تميز بين راس أسود وآخر، وهي تتاجر بظاهرة الفوبيا الاسلاموية.
– حزب اليسار وكوادره كانوا دائما مع قضايا الشعوب المضطهدة والمظلومة وكانوا من أوائل الداعمين لقضية “سيفو”، ولمصالح محدودي الدخل وأصحاب المشاريع الصغيرة.
اضغط هنا لنشاهدة المقابلة كاملة من صفحة Assyria TV على الفيسبوك