مسؤول المكتب السياسي للمنظمة الآثورية الديمقراطية، كبرئيل موشي في مقابلة على تلفزيون Assyria

– سنكون ممثلين في جنيف (4) ضمن الوفد التفاوضي والاستشاري والاعلامي.
– موقفنا من الحل السياسي يستند إلى إعلان جنيف (1)، وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.
– العديد من المعطيات الحالية، لا تدفعنا للتفاؤل بإمكانية أن يتمخض عن جنبف (4)، نتائج هامة.
– البيان المشترك مع حزب الاتحاد السرياني عكس وحدة في الرؤية الدستورية وفي المطالب القومية لشعبنا السرياني الآشوري في سوريا.
– نسعى لتعميق التفاهمات مع الإخوة في حزب الاتحاد السرياني عبر القيام بنشاطات مشتركة.
– يدنا ممدودة لجميع قوى ومؤسسات شعبنا لتوسيع دائرة التفاهمات والتنسيق والعمل المشترك.
– إن تعامل الهيئة المسيحية مع الإدارة الذاتية هو تعامل مع سلطة أمر واقع في المستوى الخدمي لتأمين خدمات ومصالح أبناء شعبنا، وهي لا تعبر بالضرورة عن موقفنا السياسي فهي لا تمثل إطارا سياسيا.
– ما حدث مؤخرا في الكنيسة السريانية الأرثوذكسية، وما تابعناه على وسائل التواصل الاجتماعي، آلمنا كثيرا.
– إن حرصنا على وحدة الكنيسة، ينطلق من إيماننا بمبادئنا التي تؤكد على وحدة شعبنا بمختلف طوائفه وتسمياته.
– لم نصدر بيانا حول ماجرى مؤخرا ، انطلاقا من قناعتنا بأن الحل يجب أن يتم من خلال السينودس، ولكي لا يتم استثمار الموقف لصالح طرف أو آخر.
– رغم أن ما برز من أسباب للخلاف بدا ذو طابع إيماني عقيدي، إلا أننا نعتقد بوجود أسباب أعمق، واليوم هناك فرصة لوضع أسس جديدة لعمل الكنيسة باتجاه تلبية احتياجات الشعب، ومنح دور أكبر للعلمانيين في إلإدارة.