اسطيفو: "الوليد المنتظر لثورتنا سيكون بلدا حرا ديمقراطيا مدنيا يحترم كرامة الإنسان ويصون حريته .. وطن يعترف بالآخر المختلف ويضمن حقوق المكونات السورية … فبعد تسعة أشهر من المخاض، لن ينجر ثوار سوريا الأحرار إلى الطائفية ولا إلى الحرب الأهلية .. ولن تنجب ثورتنا السلمية إلا المزيد من التلاحم والوحدة الوطنية".